وأوضح روتي أن حكومته تريد تطوير "مناعة جماعية" ، وذلك بعدم حماية الأشخاص الأقل احتمالًا في الإصابة بالفيروس والاكتفاء بحماية المسنين والمرضى منهم لأنهم الأكثر عرضة للإصابة بالفيروس.

ويذكر أن هولندا تفرض قيودًا هي الأكثر تشددًا منذ انتهاء الحرب العالمية تتضمن إقفال المدارس والمطاعم والمقاهي لمنع تجمع المواطنين.