وأوضحت المنظمة في مؤتمر صحفي عقد عن بعد، أن الوضع الوبائي في مصر يشير إلى قوة الاستجابة العامة للشفاء، وأن 90% من الإصابات تتراوح أعمارهم بين 20 و80 سنة، محذرة من التراخي خلال الأسابيع المقبلة في نظم الرصد والعزل.

وقالت المنظمة أن استعداد مصر بعدة سيناريوهات من شأنه أن يبعدها عن تكرار المشهد الإيطالي، ويجعلها قادرة على أن ترسم بنفسها المنحنى الوبائي الخاص بها. وشددت المنظمة العالمية على أن انخفاض معدلات الإصابة بالفيروس مرهون بالالتزام بالإجراءات الاحترازية على نطاق الدولة والمجتمع والمنشآت الصحية.